اغبياء وخالقي..


لا يوجد اغبى منا حين نظن وبفوضوية ابتعادهم ،
انهم قد يريدوننا ولكنهم يكابرون..!


يَ لحماقتنا ويَ لغبائنا المصحوب بالسذاجة الكامن دآخلنا..

هناك تعليقان (2):

  1. *
    ظننا بإنفسنا سوء ، وإبتعادهم كان الحقيقه ..
    ،
    حقاً أكره ذلك الشعور الذي يجعلنا نتمسك بهم
    لأننا فقط أحسنا الظن بهم ..!

    لسنا حمقى ولكننا فقط نحب كما ينبغي أن يكون الحب ..
    ..
    دمتي بعيدةٌ عن كبريائهم الأحمق ..

    ردحذف
  2. وانا أكرهه بعنف وخالقي :(
    ولا زلنا نحسن الظن رغم ان الامر واضح كـ الشمس..

    ،
    لعلنا نكون كما قلتي..

    ..
    اكثر انسانة كانت وسط معمعة كبريائهم الاحمق هي أنا ، لكني بخير رغم سخافتهم...

    دمتي أبعد..
    لكي أحترامي..

    ردحذف