هنـد عبدالله..
هنآ متنفسي ,
أتوق أليها...
أتوق الى لحظة تجمعني بها ،
الى يوماً يضمنا سوية ، بعد طوول غياب ،
الى صدى ضحكاتنا يتردد بالمكان نفسه ،
الى ملامحها الرقيقه...
وأليها هي.....
*..
أشتقتك بعنف بشايري ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق