اغبياء وخالقي..


لا يوجد اغبى منا حين نظن وبفوضوية ابتعادهم ،
انهم قد يريدوننا ولكنهم يكابرون..!


يَ لحماقتنا ويَ لغبائنا المصحوب بالسذاجة الكامن دآخلنا..

ي رب


ي رب وهل لنا ملجأ ، سوآك..!
،
لاتخذلنا ما أن طلبنا..
ولا تكسرنا ما أن خضعنا..


أليك نرتجي ولا سوآك يستحق ||الرجاء..

عجلة الايام..


ولا تزال عجلة الايام تسير بسرعة تضاهي سرعة الضوء...
ولا نزال نحن المساكين ، نرتطم كل لحظة بحائط مناقض للأخر..


"
أرحمنا يَ رب..

أجهل ذلك..


لا اعلم هل يحق لي بان اعترف بحبك ولو بداخلي او لا...!
أكره احساسي حينما اجهل مشاعري تجاهك..
هل أنت ك غيرك..!
أم انك حالة خاصة يصعب علي استيعابها..!


هل ابني احلامي واعيشها ، ام انك عابر سبيل ك غيرك..!

هل أصل الى السماء من سعادتي بأمتلاك الحب ، أم ستصبح يوماً سحابة صيف..!

أنصفني يَ أميري ..
فهل لأميرتك الحق بأن تعيشك كما رسمتك...!

لن أنسى..


           ستلتم جروحي كلها يوماً ما ، لكني لن انسى يوماً ما بسبب من كانت...

تشبيه..

كما ان قطعة الخشب يزداد طيبها بالنار، كذلك نحنَ !!

نزداد وقاراً بصمتنا كلما ازدادت حماقة السفهاء..

اُريد ولا اُريد..!


كنت اود لو كان بأستطاعتي أن ابادلك مشاعرك تجاهي،
لكن الخوف أكبر....!

من أن اُدمنك وتسمعني تبرير كَـ اعذارهم الواهية ، لا اريد الخذلان اكثر..
وخالقي لا اريد.. =(

صباحنا يا جدتي..

|°˚ جدتي ..

صباحي حنين يغتالني اليك..
وصباحك جنه بأذن ربي..

أجهلك رغم أني ادمنتك..


اضع رأسي على يديه .. ويدندن لي مقطوعة موسيقيه عذبة لم اسمع من قبل شيئاً يوازي رقتها..
ليأخذني الى عالماً لا يوجد به سوآنا..
أحببته حد الثمالة ،
كان كَـ/المسكر اشربة ولا ارتوي منه .. كلما زادت كمية شربي زادت ثمالتي..
كنت ثملة بوجودة ويصعب على احداهم اخراجي من ثمالتي به ..
لانني مدمنة..
،
هو...!
يقدسني ، يصبح لي كما اريد وكأنه يتشكل بحسب مزاجي..
صديق ، حبيب ، أخ ، أب ، عائله ، كون بأكمله....
ملئ حياتي وحجب قرص الشمس بتفشيه داخلي ليجعل نور وجودة يضئ حياتي..
أختصرني وأختصرته..
أحتواني وأحتويته..
قدرني وقدرته..
عشقني وبادلته..
كنت نصفة الثاني وكان فارس احلامي..
..
نقضي يومنا نضحك ونلهو كـ الاطفال..
نعيش وكأن العالم مُلكً لنا..
وكأنه بأسمي وأسمه..
كنت أرى الكل هو .. وكان لا يرآ بالوجود غيري...

..
كان يختم أسمي بياء التمليك ، ليعطيني جرعات من الجنون به ..
كان يسميني:أميرتي ..
وكنت أميرة حقاً..!
لكني بقصر قلبه , وما أجمله من قصر..

..
عيشني بقصراً بحجم فرحتي ..
لايقطنة سوآنا..
حررني من كل قيودهم وأبقاني اسيرته..
أفرغني منهم وملئني به..
..
لاتلوموا هجري لكم ، فهو بحد ذاته اعصار قلب موازيني ، الغئ قراراتي ، غير افكاري...!
كارثة بتعبيراً أدق..

يامن اسكنت روحه دآخل جسدي مستبدلتها بروحي ، اعدك بأني :
سأعيش لانك احببتني ..
لاني واثقة بأنك ستعيش لرسم بسمتي..
سنكمل بعضنا ، ونحترم ارائنا ، نعفو عن اخطائنا ، ونصفح عن سيئاتنا ، سنقدم بلا مقابل ، ونضحى بلا حدود..


،،
أدمنته و ثملته وعشقته واختصرته بأحلامي وبقلمي ..
وافتقدته بواقعي..
او لعلي لم أجده بعد ..

أحبك يامن أجهلك..

عدسة الحياة..


رغم أنني لا اجيد التصوير بعدسة الكاميرا!..
ألا انني اجدتها بعدسة الحياة ذاتها..
..
بحياتي الكثير من اللحظات الجميله..
التقطتها بكامل روعتها ، وبتلوين من خالقها ..
صافيه لا يتخللها ما يفسد روعتها ..
[أهل ، صداقات ، أمنيات ، تفكير اصبح واقع]
والكثير من ذلك الجمال ، عشته بكل تفاصيله ..
لكن الصور مالبثت ان اصبحت ....!!
[صورة احادية]

لا يتخللها سوآ السواد والبياض ..
أنمحت الوانها مع مرور الزمن...

..
وقتها..
استسلم لقدرة الكون على قلب الموازين..
واضع تلك الصورة داخل برواز لكي احاول الحفاظ على الاقل ب الوانها المحصورة..
لأعلقها على حائط الماضي واختلس لها النظر بين الحين والاخر ..
أراها تارة بعين الحزن لانها اصبحت احادية..
      وتارة بعين الفرح لانها كانت ملونه..

..
حياتنا كلها ستصبح يوماً ما صورة احادية
لذا حافظوا على جمال الوانكم قبل تحولها..

أحترمني..


لا تبادلني الحب ..
ولكن أحترام مشاعر داخلي لم ترضى لي بالخطأ عليك!!

أحترمني فحسب..

بستان وسادتي..!


ولا يزال المطر الاسود الذي في عيني ينهمر بغزارة و يبلل [وسادتي]..
                               لتزهر احزاناً بلا الوان..

أعذروني

اعذروني ، سأتوقف عن التنزيل لفترة مؤقته ..
عائدة بأذن ألهي..

ترجمة لكلامك..



                                برودك معي .. يترجم صدق وعودك...!!

ليتك تقدر...




ينشل لساني اذا اردت ان اطلق عليك كلمة تمثل واقعك معي ..
لانها كلمة لم اتمنى ان تصاحب اسمك يوما ما..


لكنها أفعالك ، من أجبرتني على ذلك ، رغم رفضي..


،
أحببتك حد الثمالة ، وليتك تُقدر..

سئمت..



أتمنى لو كان بمقدرتي أن اغلق افواههم عن التفوة بسؤالهم : كيف حالك..!
وخالقي أني سئمت الكذب ، وسئمت ايقونات الضحك الخادعه التي تلي [أنا بخير]..!


جميعهم حولي ويكنون لي الحب والاحترام لكني أجهل كيفية الفضفضه والحديث عن خلجات داخلي..


وبالوقت ذاته ..


جميعهم كاذبون .. يقولون لن نرحل ويرحلون ..!
                     ..يقولون لن نتغير وينقلبون ..!


سئمت محاولات التصديق الفاشلة..
سئمت كسور قلبي ، لم يعد بيدي أجبارها فهي مستعصيه وعميقه ..
بأختصار : 
          || سئمتهم واريد الموت ..


,
خذني ألهي قبل أن يأخذني تماديهم..

لانك تختلف...!



لانك تختلف عنهم ..
كلما تذكرتك ، أغرقت عيناي بدموعها..

لا اريدها..




لا اريد من الحياة سوآ أن تبقيك دآخل ايامي ، فلا اريد حياة خاليه من تفاصيلك...

اريدك...



اريدكِ ، اريدكِ ، اريدكِ ..
رغبة جامحه تقصمني لرؤيتكِ..
اريد كل شي متعلق بك ، تقبيل يدآك ، وصوت ضحكتك ، نصائحك ، 
كُل 
كُل 
كُل 
كُل شي بنهايته أجدك ، اريده وبعنف ..


أحتاجكِ وخالقي ، في زمناً تخالط فيه الخير والشر ، الخبث والطيب..
أحتاج نقائكِ جدتي..

واحدة كفيلة بذلك..








اتصال واحد من احداهم كفيل بأن :
 { يقتلنا..
او يعيد لنا الحياة ..

هنا سيكون كل شي...




هنا سأظل أنحبك واشتاقك واتغزل بك واعاتبك ،
هنا سأكون الانثى التي تمنيت أن اكونها معاك ،
هنا سأكون الفتاة التي تركها فتاها لعذر مجهول ،
هنا سأكون الامعه التي تعشق من رماها ،
هنا سأبني احلامي واعيشها فقط : اذا اغمضت عيناي..


هنا سأموت كما فعل بي رحيلك ، 
وهنا سأعيش كما كذبت بعد رحيلك..

أحبها وخالقي..




ولا تزال هي منبع العشق داخلي..
ولاتزال تتصدر قائمة اخوتي بكل جدارة..


أحبك يَ {أنتي ..

تأمل ألهي..



                     قوة المرأة من ابرز الاشياء التي تدعو للتأمل الالهي..

لايمت لي...!




كنت أنا ...!


وأصبحت |أنا شيئ ، وأنت شيئاً أخر لايمت لي بصلة ....!!

بكل الازمنه...


















بكل مناسبات الفرح والحزن .. أجدك....!
ربما لانكِ [غصتي ....

مؤلم وخالقي..




مؤلماً أن تشعر بـ/الوحده والغربه ..|


مع شخصاً أختصرت الحياة بـ[أسـمـه.....

فرق فضيع....






لم يخلق الرجل لتعيش المرأه ، 
وأنما خلقت المرأة ليعيش الرجل ...


لعلهم يرؤن الفرق ويقدرونه..!!

أبتهالات الفرح...










ربي أجعل لحياتها نصيباً من [أبتهالات] أسمها ...
صباحك فرحه بحجم وجودك قربي....


:)

متيقنه..




رغم يقيني برحيلك ..
لازلت ابحث بين وجوههم عن ملامحك..!!




,,
شغف الحنين اليك أجبرني على ذلك البحث الفارغ منك...

:(




ارهقتني رغبتي العنيفه بأحتضانك ..
                        بأستنشاق نقائك..
                      بقربك ، برؤيتك ..

كنتِ.....!




كنتِ ملجأي الوحيد..
كنتِ المخلوقه الوحيده التي لا اريد أن ارأها تتألم او تبكي..
كنتِ شرنقتي الطاهره ، التي اختبئ بها كل يوم لأتنفس بنقاء..
كنتِ ، وكنتِ 
لكنكِ.....!


لم تدومي لي بل .. رحلتِ
                      ورحلت معك ..

Łõjãìn




حين ابالغ في الحديث عنك ..!
حينما يأتي سؤال من هذه ..؟
ليكون الجواب صديقتي ! 
وانتي لست كذلك ..
 ف صورك ممتلئه بهاتفي استعين بها
لحظات المي وخيبتي
استمد منها قوتي واسترجع ماتبقى من فرح زيفته .. 
لأجلك فقط ، اود ان اكون بخير
لأجلك فقط اظهر السعاده الممتلئه بالكذب
اعلم أني لا أهمك بالقدر الكافي /
لكنك تعنين لي الكثير  ..

لا تكوني امامي لأني اصبحت لا أطيقك
كوني بجانبي فقط ف أنا مهما احسست وافتريت من كذب على نفسي 
فقد كنت بيوم [ أحبگ] ..!


^^
تمرد قلمك فوق الورق ، رقصتي بخفة ورشاقة ، أسرتي كل من يقرأ لك ....
قوية ، مؤلمة ، معبرة .. تلك هي خواطرك وذلك هو قلمك ...


كتبتي للألم و تألمنا ..
كتبتي للفرح حتى رسمتي بسمتنا ..
كتبتي عن مشاعر اجبرتينا ان نعيشها بخواطرك , لايتقن ذلك سوآ المتمرس ، المتقن ، المبدع .....
كنتي كذلك وخالقي ...


..
للأمام صغيرتي فأنا أرى لك مستقبلا أروع مما أتخيل ..
 كل أماني السعادة لقلبك ...
دمتيٍ ..

هو أنا..



مجموعة كسور ، وخيبات أمل ، 
أطلقوا عليها أسم...


و بمحض الصدفه ، وجدتني هو..!!

انت من تحدد ذلك..







عندما أخلو منك ، أخلو من الحياة كلها..


وعندما امتلئ بك ، امتلئ بالحياة ذاتها..

سأظل....



سأظل اصارع كل شي قد يحولني ضدك..
حتى كرهك لي ..


سأظل كما كنت , وكما عرفتني ...
رغم الالم والتمزق ، رغم كل ماقد يحصل || سأظل أنا.....

رد الهدية..



قدمت لك قلبي بصحناً مصنوع من الاخلاص ..
واعدته لي مشيع بكفن الانكسارات..




ما أجمل ردك للهدية..

لاشي ،



                     لا شي يستحق الالم ، ولا شي يستحق العيش وخالقي....

لا سوآي..

أفعل خيراً بي ، وكن بخير ..
فلا سوآي سيتمزق خوفاً عليك...

أيوجد....!

أيوجد شخص عندما يرآ ابتسامتي يبتهج من أعماقه وأن كان في قمة فوضوية الحياة ....!

رفقاً =(



                                       رفقاً بجسِدي يَ [قولوني]..

مكبوته..






أشعر بأني لو أنفجرت لدمرت الكون بأكملة ..
مكبوتة حد الموت ..

نبتة الفرح



اقطفوا بذرة الفرح من اطفالكم ، وأزرعوها بدآخلكم..

ولن أجد...!


لا أجد داعي قوي يستلزم تنفسي ،
ما دمت خالية من كل الاساليب التي تدعو للحياة...!

ظنك خائب..


كنت اريدك أن تعتذر لو بالكذب , لكنك لم تفعل..!
كنت اريدك ان تحافظ على بقايا صورتك , لكنك رفضت..!

,
فلم يتبقى لك داخلي ، سوآ صورة قذرة مزقتها بكل قوتك ظناً منك بأني سأعيد تجميعها...

لم يخطئوا بمقولتهم...


ذهبت ادراج الرياح تلك الوعود..
وأندثرت حكايا الامان التي كانت تدثرني..

بحق وكما قال ..كلام الليل يمحيه النهار...!

أجلي...


اشعر بدنو أجلي...
أتعتقدون أنه حقاً دنا ، أم هي توهمات لأجل رغبتي المجنونه بذلك الامر...؟

صلاحيتك أنتهت...!


كنت بجواري ، ولا زلت ...
لكن صلاحيتك بأمتلاك قلبي أنتهت......!

لا تعتب علي..


لن أضجر .. وسأقبل منك مايصعب عليك تخيله...؟!

لكن .. أعذر قلبي أن لم يصبح كما عرفته يوماً ما ...

ما اعظمها من مدرسة....


لو أن الكلام بمال..
لأصبح العالم بأجمعة مدرسة عظيمة لتقمس حياة الصم...

كـ حال الزجاج


كثيرة هي المشاكل التافهه التي تحدث بيننا..
لكنني أكرهها .. أكرهها
برغم سخافتها ...!

لأنني وللأسف أملك قلباً عندما يأخذ موقف يصعب تغيره ، وأن تظاهر بذلك..
كـ حال الزجاج .. فـ ضربة غير مقصودة به تدمره ولا شي يعيد تركيبه...

فشلت بذلك..





















اخفيت حزني عنهم بضحكتي ، وأتقنت التمثيل ..
لكني لم استطيع اخفائه بقلمي ، وهو أدق وأصعب...!

سأظل...

لا زلت أنتظر ..
عودة روحك التي اعتدت عليها ..

وسأظل كذلك..

ندعي ذلك....!




لم يخلق منا سوآ نسخة واحدة..
لذا , وفروا عناء البحث عن انصافا [ندعي انها تكملنا] ....

أجهلني..


أكبر ذنباً لا يغفر لك ، هو أنك جعلتني أعشق ذاتي..
فكل شي مرتبط بك كرهته ونبذته خارج عولمتي..
وبقيت أنا...!

أجهل ماذا افعل بنفسي...!
وأجهل كيفية اجهاضك من داخلي...!

أمامك أنتثرت..



أحببتك حد الادمان ...
فـ تقبل جنوني ،
وغبائي ،
ومالايعرفه غيرك عني..
بكل رحابة صدر ..
فلم يرآني سوآك بهذا الانتثار..