هنـد عبدالله..
هنآ متنفسي ,
ثقي بذلك..
لأجلك ..
لأجلك فقط ،
سأتحمل الموت وكأنة فرحة أبدية.....!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق