هنـد عبدالله..
هنآ متنفسي ,
أمامك أنتثرت..
أحببتك حد الادمان ...
فـ تقبل جنوني ،
وغبائي ،
ومالايعرفه غيرك عني..
بكل رحابة صدر ..
فلم يرآني سوآك بهذا الانتثار..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق