هنـد عبدالله..
هنآ متنفسي ,
هو أنا..
مجموعة كسور ، وخيبات أمل ،
أطلقوا عليها أسم...
و بمحض الصدفه ، وجدتني هو..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق