هنـد عبدالله..
هنآ متنفسي ,
بستان وسادتي..!
ولا يزال المطر الاسود الذي في عيني ينهمر بغزارة و يبلل [وسادتي]..
لتزهر احزاناً بلا الوان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق