هنـد عبدالله..
هنآ متنفسي ,
:(
ارهقتني رغبتي العنيفه بأحتضانك ..
بأستنشاق نقائك..
بقربك ، برؤيتك ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق