بكل برجاءً خائب ..


دآئما امد يدي بكل خوف الى الوفاء عله يتصدق علي بصديقة تكون من صلبة
لكنه وبكل مرة يخذلني بـ [ لا يوجد لدي صديقات وفاء ]
فأسحب كفي بكل ذل وتحطم
ولكني لا اكف عن تلك الفعل
فأعود وأمد يدي برجاء خائب ويعود هو ليخذلني من جديد


بعد خذلان متكرر ، قررت ان امنع يدي من التسلل اليه
فهو مغتر بنفسه لانه يعلم أنني بحاجتة
لكن غروره لا يوازي كرامتي
فأنا لم اعد اريد صديقة لانني اكتشف ان الصداقة الصادقة أنعدمت ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق