شكراً ، لاتفي...!


..
تعاتبني بكتابة تعليق تظنُ أنه يفوق جمالها ..
لكنها حقا لا تعلم بأن قلبي من يمليني وليس قلمي ../


أتصدقين أن قلتُ لكِ أني أُخجلُ أحياناً من كتابة تعليق لخاطره
|.. خوفاً من أن لا أعطيها حقها من الحروف ..


هندا حروفكِ متفرده ، وانا واحدةٌ من عُشاقها ..
^^
لو أن الكلام يفي لتحدثت ،
ولو أن الشكر يفي لشكرت ،

لم أجد شيئاً يوازي خجلي / وشكري / وفرحتي..
لذلك لزمتُ الصمت ،
أعذريني فأنا لم أتحدث بشكلاً يليق بك ،
بل أكتفيت بـِ[اللايقونات] لأن الحروف وقتها خانتني ..!

شكراً بحجم فرحتي التي لاحجم لها ،
شكراً بحجم طهرك الذي لا يوازي شيئاً ،
شكراً من الاعماق ، فحسب...

لروحك الطاهرة كُل أماني السسعادة..

هناك تعليقان (2):

  1. *
    لا تقولي ششيئاً ،
    فـ وجودكِ بححياتي يفي ، وخالقي ..

    ،
    صبآحي أنتي ، وما أججمله من صباح =)
    صصبآحكِ نقاآء كـ قلبك ..

    ..

    ردحذف
  2. لن أقول لانني افتقد أبجديات الحرف..

    ،
    وصباحي وجودك..
    لروحكِ كل الود..

    ردحذف