هنـد عبدالله..
هنآ متنفسي ,
أحببتك..
أحببتُكَ حتى سئمتُ
أحاديث الاهل ،
وضحكآت الاصدقاء..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق