ثرثرة ذآتيه..


هـ أنا أقف أمام سلماً طويل لا أثق تماماً بسلامة عتباته / ولا جودة أنواره
هـ أنا أضع أول خطوة بطريقي الجآمعي ..

لن أكذب وأقول بأني لستُ خائفه..
بل أنا خائفه / متأهبه / مستعده ،
لستُ خائفه من البداية الغريبه ولا العالم العجيب ولا المكان الذي أول مرة أراه..
فقط خائفة من الخذلان ،
خائفه من حلماً انهك جسدي ..
خائفه من عدم التحقيق ..
خائفه من نظرة الشفقه لو لم أحقق م طمحت إليه..

أعلم بأن كثيرون بجواري وآثقون بأني لن أصل ،
لا أريد أن تصيب أفكارهم ..

طموحي ليس بعيداً عني بل هو قريب / قريب جداً ..
لكني لستُ وآثقة بأني سأعيشه..!

عشته بنومي ويقظتي ولم أتخيل نفسي بمجالاً غيره..
فهل سأصل ي ترآ...!

،،
عالماً سأخوضه رغم معرفتي العميقه به عن طريقهم / لكني لم أجربه بعد..
هاهي الايام تتقلص / هاهو طموحي يدعوني ..

[جامعة] أجهل كل ماتحويه ,
أجهل م سأتعرض له / اجهل من سأصاحب / ومن سأقضي صباحي كل يوم معهم...
أجهل المشاكل / والمصاعب / والصدف / والحظ .. الذي سـ أجده هناك...

جامعة كنتُ أدعو خالقي أن يصبح أسمي من المقبولين فيها / ولم يخيبني ..()
فقط بقي ، معدلُ يفصلني عن طموحي / حلمي / مبتغاي / أمنيتي ..

،
ربي لا تحرمني أسعاد قلباً وضع كل طموحاته بي...
وحدك يعلم م هي الامنيه التي أجدها بزفرة أهآتي وأستنشاق فرحي /
وحدك يعلم سر دموعي كل ليله حينما ألهث بـ رب وأصصمت...
ربي وحدك من يعلم همساتي التي لم أتجرأ ان أقولها لأحدآهم فحققها لي ي رب......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق