for Bashayer...



هي الوردة البيضاء التي اهدتني اياها الحياة..
هي الحكاية التي لم تتقيد بزمان ولا مكان ..
هي من تزرع بشفتاي البسمة بصمت...
هي صاحبة القلب النقي والروح الطاهره..
..


أغيب ، أنقطع ، تلهو كل واحدة منا بحياتها ونغرق في روتينها واحداثها ..
لكني أعود ، وتستقبلني هي...
بحباً أكبر وشوقاً أكثر..


لم تجمعني معها مقاعد الدراسية يوماً ما ، ولم اعيش معها طفولتها..
بل جمعتني بها أخوة نادرة في هذه الايام..
فقط :
عرفتها فأحببتها وادمنتها ..


،،
بشايري أحبك..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق