لا أملاً لـ أزالته ..


كان الهواء لا يمر من بيننا لشدة تلاحمنا وحبنا ,
وأصبح بيننا [جداراً] لا أرى أخره فهو يصل عنان السماء ..


’’
رميت بجسدي الضعيف عليه فأنا أعلم أنه لا فاصل بيننا سوآه لكني لم استطيع تخطيه ....!

قد تكون ردة فعل متأخره لطعناتك ، ليس ألا ...!
مؤمنة بأني لن استطيع تخطي الماضي ومع ذلك تمتلكني رغبة شنيعه بقربك  ..!

أود البكاء بحرقه بسبب [غبائي و حقارتك ]..

هناك 3 تعليقات:

  1. هو من صنع الجدار .. فلا يستحق ان ترمي جسدك عليه :(

    بل اشكريه لصنعه لانه ترك مجالا لرؤية من هو افضل لكِ منه ..

    (L)

    ردحذف
  2. رميت جسدي لـ أبكي أيامي التي اهدرتها معه ، ولست أبكيه ..
    كل الشكر لروحة لن اعاتبه فهو لا يستحق كلمة مني ..

    كلامك فيه كمية حكمة فضيعه ,,
    كل الود لروحك صديقتي :)

    ردحذف