دعوة والدتي




  لا اعتقد بأنك امنية خالجت قلبي ,
ولا حلماً انتظرت تحقيقه.. 


{انـت} فقط دعوة قالتها والدتي في دجى الليل:

                                            ربي اسسعد ابنتي..] ♥ 

أعششقه

~


اعششقه حينما يشعرني بأن حياته متوقفة على ضحكة مني ،
او كلمة حب اتفوه بها..

واعشقه اكثر حينما يمارس فن الغلو بأنوثتي ♥

من يحبك!



فقط, من يحبك!
حينما تصرخ بوجهه ، يأتي ليعتذر منك...


لانه لا يريد خسسارتك..
فقط من يحبك♥

خلف ذمتهم..




تدمر وطني يكمن خلف شيئاً يدعى [ذمة المسؤول .....!  

أحبه ..


..

يَ رب/ بحجم حبي لـهُ أزرع الفرح بقلبه ..
وبحجم خوفي عليه ارسم قوس قزح بِشفتاه ..
وبحجم اهتمامي المخبئ بين اضلعي اشرح له صدره..
وبحجم غيرتي منه/ وعليه يسر له امره...


وبحجم خوفي من فراقه ، اجممعني به ♥

فأني احبه فيك..  

 

اخاف النهايات..



 


لاتحبني كـ جنون قيس وادمان روميو ،
اخاف النهايات المؤلمه كما فعل بهم الزمن ..
 

يامن كانت بقربي..



صديقتي -او- يآ من كانت صديقتي! 

لـأول مرة منذ ان افترقنا اشتاقك بهذا الحجم ،
كم اكره الحنين الذي يجعلني أرى جميع الناس انتي ♥

أمي..



 اتعلمين ...  
اكثر شيئاً تمنيت تحقيقه بحياتي هي امنياتك`  


وخآلقي لو ان بأستطاعتي ان اسرق فرحة الكون وراحتها,     
لـ نثرتها بين يدآك ♥   


راضية بأن اعيش حياتي بدوآمة الآه على ان تعيشي براحه.. 
راضية ان تمزقني الحياة وترميني بين اطرافها ، في سبيل سعادتك..    
راضية بالموت في مقابل صفو حيآتك يَ [أمي] ♥

أعطني..



♥ 

أعطني الحب كما خُلق دآخلك/
فأنا لن أطلبه وأن متُ في سبيل انتظظاره..   

كلمه!





خلف كل ذلك الكبرياء العنيف,
وعدم الاهتمام المتظاهر, 



قلباً تكسره كلمه!

سأخبئ الالم..

..


سأضحك معك ان احسستَ بأن افعالك ضايقتني لاثبت لك العكس..
سأنظر لشاشة هاتفك عندما تريني صوراً تفتح نقاشاً بيننا..
سأتصل بك لـاقول انتبه لنفسك فالاجواء مخيفه..

كما اني سأخبئ خلف عيناي نظرة قد تغيرت ,
وخلف اضلعي قلباً انكسر.. 


سأخبئ كممية الخذلان الالميه فحسب !  

حكاية ليل..



لست بتلك القوة التي تجعلني بسكون الاموات ،
لكني صصامده بمواقفاً تقصم الظهر..



ولي مع الليل حكاية اخرى...!

سوريآ كبرتي ولم تصغري ،





أخبرني أيها الطاغوت !
بأي ذنباً قتلت اطفالهم
وبأي جُرماً حرقت قلوب اهاليهم
وبأي أذاناً أهنت رجولتهم..

أخبرني من تكون !
سوآ لعين احرق وجه عروبته
سوآ حقير كرهته الارض بمن فيها..
سوآ ضجيج اصابنا بالالم حد البكاء..

,

سـوريآ ليست بحاجة امير ولا وزير ولا رئيس ،
ليست بحاجة قنابل نوويه ولا واقي الرصاص..

ليست بحاجة قرارات وأجتماعات وكلام يمحيه سوآد الليل..

هي بحاجتنا !
نحن امة لا اله الا الله ،
نحن امة الاسلام ،
نحن روح العروبه المغلق فاهها...


لكن !
أين تلك الامة الان !

جميعها ميته وانا اولهم ،
ذلك المسمى بالشرق الاوسط يحمل ارواحاً بلا قلوب ، و قلوباً بلا ارواح...
جميعنا {شياطين مخرسون} ، طيلة ما نحن واقفون بوسط المعركة ك ضيوف شرف..

لا اريد الكثير فقط حركة بسيطه منا نحن/ عامة الشعب ، تزلزل كيانهم وتصيبهم بالذهول....
هم يملكون الاسلحه داخل المستودعات ونحن نملك رباً سيحمينا
  ..

،

أعذريني سوريا فأنا أشعر بالعار من نفسي لكوني انتمي لـ الانسانيه
أشعر بالعار لكوني عربية أنتمي لكِ ولازلتُ بصف المتابعين من خلف ستار..

,

صراخ اطفالك
و بكاء نسـائك
وقلة حيلة رجآلك

تجعلني أشمئز من كل حكام العرب ، بأيدهم الكثير ولكنهم لم يفعلوا شي
لا عذر يلجمنا ولا سبباً يقنعنا..

،

سوريه وأهلها / خلف كل الظلمات نور ، وفوق كل قوي أقوى..
رحم الله شهدائكم وهنيئاً لهم شهادتهم..

من لنا غيرك خالقي يوقف حقن دمائهم
ويسمع شكوآهم ويرأ موتاهم..
من لنا غيرك خالقي قوة تزلزل الارض بما فيها

أجعل نهايته ي الله بأرض الشام وبـ أيادي أهل الشام..


,
شكراً حكام العروبه ، شكراً رؤسائها شكراً وزرائها..
شكراً ي روح الشباب الصامته ، وشكراً ي نبضها الميت...
،
لكِ الله يَ شامنا ..

عشقاً باذخ ..





احضني وبدد خوفي ،
أهمس بأذني كلمات العشق الباذخ..


أقرأ التعويذات وأنفث علي ,
فأنا بريقكَ أنتشي..

شد يدآك حول ظهري ،
وأجعل أنفاسك تدآعب شعري..

أخبرني أنك لم تجد فتاة أكثر فتنة مني
واني لن أجد مخلوقاً يضاهيك بحبكَ لي..



أقتل خلايآ القلق دآخلي ’
وأمطرني بك..

فأنا أحببتك..
وأنا حين أحُب أؤٌلم..



تجتاحني رغبة التملك
و تمزقني تلك الغيرة الحمقاء..



يأكل أطرافي شيئاً يدعى {الخوف} عليك /ومنك /ومن مستقبلا اجهله..
أفكر بكل ششي رغم جهلي بكل شي..



لازلتُ صغيره بأمور الحُب لكني أكبر بك..
كـ أباً يلقنُ طفلته ..



يآآآه م أحقرني حينما اغرق بالحُب ,
لوهلة تذكرتُ بأني كنت غاضبة من أحدى صديقاتي..!


أنسيتني أيآها ومحوتَ من ذآكرتي كل شيئاً لا يتعلق بك..

وحفرت بـ نبضاتي أسمك / وبعيناي ملامح صورتك / وبأذآني صدى ضحكاتك..

أحببتكَ كما لم يُحب الخلق من قبل ،
وأدمنتكَ كـ مجنون اصبح مهووس بزجاجة الويسكي.....۵۵

Tota .. ♥

~


هي لا تعرف طريق الشكوى ولا الفضفضه
ولكن أحساسي بها أكبر من أن يكون بكلمات تقال..

لن انتظرها تشكي حتى اشعر بها ،
ولن انتظرها تبكي حتى اتألم لأجلها ،

يكفيني همس من قلبي أنها ليست بخير لأصدق ذلك....

،
ثقي غاليتي ،
بأني سأكون حيثما كنتِ ، وسأكون بأي حال تكونين فيه..


أختي / مهما فعل بكِ الزمن ثقي تماماً بأنه لصالحك,
ثقي بخيرة الله لكِ ، وثقي بـِ قدركَ وان كان لا يتماشى مع رغباتك..


كُنت ولازلت وسأظل أدعي ربي ان يرسم تقويسة الفرح بقلبك قبل شفتاك..
توتآ دمتِ بجنون الفرح ، ودآمت الآحزان لا تدُل طريقها لكِ..


كوني بخير لـ أجل أن أكون ..
أحُبك..

و ....أنت ()

.*...





انا فتاة لم تعششق من الرجال سوآ
وآلدها / وأنت...!

قوة حبك..





أتريد أن تعلم لأي درجة حبك لا يقآوم !


لدرجة أنك خطفت قلب فتاة طالما قطعت أيماناً بأنها لن ترضخ لـحب رجل...!

اكتفاء تحت أسمك..

~




قلت ذآت مره : بأني لن أوطد علاقتي مع أحد فأنا اكتفيت من مخلفات الحب..


عذراً سيدي وقتها لم أجرب الحب الحقيقي معك 


سأعلنها مجدداً ولكن بأني أكتفيتُ منك / وبك 

مساء الحُب

~




مسساء اللحظات الأنيقه التي أهدتني أياك..


مسسائي أنت 

كفاك طمعاً..



كم أنت أناني ملكت قلبي وقبله عقلي وتفكيري ،
ملكت أبتسامتي وجنوني وحبي ..




وأخيراُ استوليت على قلمي ، أرجوك كفآك سيدي طمعاً.. 

أتمنى ♥





أحياناً أتمنى ان أحيطك بفقاعة تحميك من كل ألم وكل شر ،
تحميك من مفاجأت الاقدآر ومكائد الأشخاص ..


فقاعة رآحة /وفرحة تبقيك لي مبتسماُ يرآ الحيآة بجنون الأطفال ♥♥

لانه ظلم..



أتعلمين لما لم أنسى كلماتك بعد ,
لما لا زآلت تصم مسامعي ،
ولما لا زلتُ أتألم كل مرة كـ الوهلة الاولى ..


لانه {..ظلم ، وحررقة الظلم لاتطفئها فرح السنين ..! :(

رحمة الله تغشاهم

|..


رحمهم الله حيثما كآنوا ، 
فأنا أخرجتهم من قلبي بشهادة وفيات ..!

فوق طاقة التحريم ♥



أتعلم الى أي عهداً أرجعتني !!
              لعهد الست والخمس سنوآت ..


طفلة لا تفقه أصول الحب ويلقنها شخصاً جُننت به*..


تعلقت به بلا أدنى أنذار رغم أنها حذرت نفسها كثيراً
أن لا تقع بالحب وتوآبعه ،
لكنها مرغمة فهو فوق طاقة المنع والتحريم ..


أحبته بكل م فيها فحسسب ♥♥