وخالقي ماذا سأفعل....!!


♥..



عندما أقف بجوآره , اتسأل :
    ماذا سأفعل بحياتي لـأستحق كونه وآلدي...؟!

okoy...♥



                                       http://www.vb.eqla3.com/showthread.php?t=1048668


أبدعتي الى حداً لانهاية لجمآله ، أتقنتي الابدآع ورسمتيه لنا بـِ أناملك صغيرتي..
سعيده بأن أنال حيزاً من تصاميمك  وتسجلين لي بصمة بأبدآعك..

تهانتي , سأدع الجمال يحكي عنكِ ......♥
لك ودي وبالغ أعجابي..

ألـآ , [الظلم] :(


كل ششي امرره `امام عيني وكأنه /خلف ظهري ...!
ألـآ , [الظلم] ، خطيئتهُ  لاتغتفر بحيآتي..:(

الحياة/ ملهى ليلي..}

؛


الحياة/ ملهى ليلي..}
ولكنها ليست بِ خمراً تشربه لينسيك همك..!


بل هي صدمات/ خيبات/ خذلان.."
تُجبرك على الشربِ من قنينتها لـ `تترنح الماً ... “

   «الذكـي» من يفيق من ثمالته ليعود بشكلاً `اقوى من ذي قبل..
و«الأحمق» من يتألم من صفعات الحياة ولا يتعلم...()

albatoul Moqpel♥





كلما قلتُ ي رب لـآ أرآدي ،
سبق `اسمها {أسمي...♥

 
♥for ,albatoul Moqpel 

ثقة بالحياه..


سأرحل بصمت ،
ليس ضعفاً..!
بل ثقة بأن الحياة ستخبرك اصول الفقد...}

عندما !

*..

عندما تفتح لهم باب قلبكَ قبل بيتك ،
وتعتبرهم كـ الاخوه ...

-
عندما تساعدهم بكل م تملك /
وتهديهم البسمه بوقت حاجتكَ لها ..

ـ
عندما تُحسن نوآياك بِ أفعالهم الخبيثه ،
وتجيد خيآطة الشقوق التي خلفوها..

-
عندما تصافحهم بطهر ،
وتتعايش معهم بكل نقاء..
,
لـِ تتفاجأ بعدها بهدية قدموها لك من (خلف ظهرك) على هيئة {طعنه}...:|

حينها, اهديهم بسمة وامضِ ...!
وثق بأن الله يرآ مـ بقلوبهم وسيؤلمهم مثل ألمك أو أششد بأنفسهم او بأولادهم.... `
فهو يمهل ولكنه لا يهممل...()

بـ الارآده..





-


بأرادتنا نرسم من كل نهاية بدآيه....()
ومن كل انكسار قوه ،
ومن كل خذلان كبرياء....!


بذكاء قليل فقط,
نستطيع ان نجعل كل مَ هو ضدنا لـ صالحنا..

لن تصصل..

-



رسالة ماتت دآخلي ولن تصلها..
تحكي قصة أخلاص طوتها صفعات الخيبه..!
تحكي قصة كنتُ أعتبرها غير القصص
ولكني أنجبرت أن أجعلها كـ حال كل القصص...!

قصة صديقة / طاهره
تشبهني بالكثير , وتختلف عني بأكثر من ذلك..
قصة صدف / قصة كسر الحوآجز..
قصة عطاء / خوف / أهتمام ..

عشتُ أدق تفاصيلها بقمة حذري
وحين وصلتُ لمرحلة لا رجوع فيها ..
{وجدتني وحدي} ...!!
لا وجود لأثر أي مخلوق أخر بجواري..
 

كـ الذي أدمن المسكر حد الثماله ،
وحين أراد قنينة أخرى ، قالوا:
                 مصدرها توقف......!!!
لا خيارات أمامه سوآ مقاومة أدمانه بـ اللآششي..!!

رحلتِ يَ صديقه كما رحل غيرك ،
وكأنكِ تهمسي بأذني :
خوفك برحيلي أصبح واقع ، و وعودي لكِ خابت..

لم يؤلمني شيئاً أكثر من قولكِ:
لستُ مثلهم...!!
نعم لستِ مثلهم ، أنكِ أشد ألماً منهم..
                            أشد ألماً وخالقي...

لكني قاومتُ ألمي وأبتسمت
مجبرة / مرغمه ..

كنتُ أحكي بكِ طوال الوقت ، كما كنتُ أفعل..!
كي لا يشك أحدآهم بأمر رحيلك..
لم يسعفني الوقت وينتهي ، بل أنه طال..

،
رحلتِ بلا تذكرة رجوع لا لوطن قلبي ولا لوطناً احتضنكِ..
لم تنسيني ولم تكرهيني ، ولكنكِ لم تعودي أنتي الفتاة التي أحببتها...!
كلما سألوني عنكِ ، قلت:
         مستقبلها صعب جداً ، وأنا أبتعدتُ كي لا أسبب لها أزعاج...

أحببتكِ بيوماً ،
لذا سأظل كما أنا / وأن لم تكوني لي كما أنتي..

،
كوني بخير وسسعيده وأحتفظي بكل شي
فكرتي أن تقدميه لي مستقبلاً بدآخلك ،
فأنا لم أعد بحاجة تلك الاشياء..!