هنـد عبدالله..
هنآ متنفسي ,
رغمماً عني
رغماً عني ,
تعتريني ساعات "تحرقني" فيها عيناي لـ/تعلن الدنيا طرباً
و تهرب `دموعي من محاجرها فرحاً بضعفي.. !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق